وانت تقرأ هذا الموضوع استمع لتلاوة الشيخ علي جابر يعتبر من افضل القراء في العالم الاسلامي رحمه الله
تبدأ قصتنا بوضع فارس اول هدفا له في الحياة وقد خلق له هذا جوا عامرا من الحيوية والنشاط وجعلت خطواته من بادىء
الامرثابتة وتبدوا ذات تقة عالية وكيف لا يكون له ذلك ؟ وهو الذي من اجله خلق العباد(( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون)) خلقو ليعبدوه وليعمروا الارض ويطوروها بقدر استطاعتهم وما يملكون من جهد ومال وطاقة وغيرها من الاشياء التي تحقق اهدافهم وتنزل رضى ربهم عليهم.
4
الامرثابتة وتبدوا ذات تقة عالية وكيف لا يكون له ذلك ؟ وهو الذي من اجله خلق العباد(( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون)) خلقو ليعبدوه وليعمروا الارض ويطوروها بقدر استطاعتهم وما يملكون من جهد ومال وطاقة وغيرها من الاشياء التي تحقق اهدافهم وتنزل رضى ربهم عليهم.
كان مستواه الدراسي حينها الباكلوريا., لكن الهدف شغله عن الدراسته وكان مشتت الفكر لا يدري من اي طريق سيتجه ومن اي باب يدخل لليضع خطة مضمونة للتحقيق هدفه ؟.
فبدأ يبحث حثى وجد ضالته في بعض برامج التلفزين والانترنت وبعد بحث طويل وعميق لمشاهدة التلفاز والانترنت عن برامج تحقيق الهدف وادارة الوقت وغيرها اعجب بمواضيع هؤلاء الدعاة والعلماء مثل عمروا خالد وطارق السويدان وابراهيم الفقي والقائمة تطول واصبح لا يفوت حلقة من برامجهم ولا محاظرة من محاظراتهم ناسيا دراسته وانه على ابواب امتحان الباكلوريا.
نعم اولويته الاولى الباكلوريا لم يعد لها من الوسائل التي تعلمها من برامج ومحاظرات العلماء الذي شغف بهم فكانت النتيجة سقوطه في الباكلوريا.
وهناك ادرك ان غاية الانسان هي اولويته وليس الكثير من المحاضرات والدروس في شتى المجالات بعدها يأتي نسيان الأولوية والأهم والتي كانت عنده هي شهادة اباكلوريا التي لم يحصل عليها بسبب عدم توفير وقت محدد لها.
كذلك استفاد وتعلم ان الانسان لا يمكن ان يتخصص في جميع التخصصات ولكن يمكن ان يأخد بعض المعلومات عن كل تخصص من اجل ثراء رصيده المعرفي ومن اجل تطوير ذاته ولكن الاهم ان يتخصص تخصصا يميل اليه بكل ما يملك من شغف ومعرفة لذلك التخصص.
وخلاصة القول ان الانسان عليه ان يسعى بكل ماله من قوة وطاقة حتى يتمكن من تحقيق هدفه دون ان ينسى اولوياته التي تحدد مكانه وزمانه وبهذا فتحقيق الاولويات هو بداية الانسان لمعرفة هدفه والكيفية التي بها سيحققها ويعيش من اجلها.
فبدأ يبحث حثى وجد ضالته في بعض برامج التلفزين والانترنت وبعد بحث طويل وعميق لمشاهدة التلفاز والانترنت عن برامج تحقيق الهدف وادارة الوقت وغيرها اعجب بمواضيع هؤلاء الدعاة والعلماء مثل عمروا خالد وطارق السويدان وابراهيم الفقي والقائمة تطول واصبح لا يفوت حلقة من برامجهم ولا محاظرة من محاظراتهم ناسيا دراسته وانه على ابواب امتحان الباكلوريا.
نعم اولويته الاولى الباكلوريا لم يعد لها من الوسائل التي تعلمها من برامج ومحاظرات العلماء الذي شغف بهم فكانت النتيجة سقوطه في الباكلوريا.
وهناك ادرك ان غاية الانسان هي اولويته وليس الكثير من المحاضرات والدروس في شتى المجالات بعدها يأتي نسيان الأولوية والأهم والتي كانت عنده هي شهادة اباكلوريا التي لم يحصل عليها بسبب عدم توفير وقت محدد لها.
كذلك استفاد وتعلم ان الانسان لا يمكن ان يتخصص في جميع التخصصات ولكن يمكن ان يأخد بعض المعلومات عن كل تخصص من اجل ثراء رصيده المعرفي ومن اجل تطوير ذاته ولكن الاهم ان يتخصص تخصصا يميل اليه بكل ما يملك من شغف ومعرفة لذلك التخصص.
وخلاصة القول ان الانسان عليه ان يسعى بكل ماله من قوة وطاقة حتى يتمكن من تحقيق هدفه دون ان ينسى اولوياته التي تحدد مكانه وزمانه وبهذا فتحقيق الاولويات هو بداية الانسان لمعرفة هدفه والكيفية التي بها سيحققها ويعيش من اجلها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق