وانت تقرأ هذا الموضوع استمع لتلاوة الشيخ علي جابر يعتبر من افضل القراء في العالم الاسلامي رحمه الله
حمل اكبر وموسوعة لكتب الزهد و الرقائق موجودة الانترنت 900 كتاب
حمل اكبر وموسوعة لكتب الزهد و الرقائق موجودة الانترنت
كتب أبو الدرداء إلى بعض إخوانه، أما بعد: فإني أوصيك بتقوى الله، والزهد
في الدنيا، والرغبة فيما عند الله، فإنك إذا فعلت ذلك أحبك الله لرغبتك
فيما عنده، وأحبك الناس لتركك لهم دنياهم، والسلام.
قال الحسن البصري: ليس الزهد في الدنيا بتحريم الحلال، ولا إضاعة المال، ولكن أن تكون بما في يد الله أوثق منك بما في يدك.
قال سعيد بن المسيب: أن الدنيا نذلة، وهي إلى كل نذل أميل، وأنذل منها من أخذها بغير حقها، وطلبها بغير وجهها، ووضعها في غير سبيلها.
قال عون بن عبد الله: " الدنيا والآخرة فى القلب ككفتى الميزان ما ترجح إحداهما تخف الأخرى ".
سُئل أبو صفوان الرعينى: ما هى الدنيا التى ذمها الله فى القرآن والتى
ينبغى للعاقل أن يتجنبها؟، فقال: " كل ما أصبت فى الدنيا تريد به الدنيا
فهو مذموم، وكل ماأصبت منها تريد به الآخرة فليس منها ".
حمل اكبراسطوانة وموسوعة لكتب الزهد و الرقائق موجودة الانترنت اكثر 900 كتاب اضغط في الاسفل على 5.6 GB
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق