وانت تقرأ هذا الموضوع استمع لتلاوة الشيخ علي جابر يعتبر من افضل القراء في العالم الاسلامي رحمه الله
والفرق بين المدلس، والمرسل الخفي: أن التدليس يختص بمن روى عمن عُرِف لقاءه إياه، فأما إن عاصره ولم يعرف اللقاء بينهما فهو المرسل الخفي.
الفرق بين الشاذ والمنكر والمحفوظ والمعروف
ندنا شاذ ومنكر ومحفوظ ومعروف، فالشاذ يقابله المحفوظ، لأن الشاذ مخالفة الثقة للثقات، والمحفوظ: هو رواية الثقات مخالفين للثقة.
والمنكر يقابله المعروف، والمنكر هو مخالفة الضعيف للثقة أو للثقات، والمعروف هو رواية الثقة المخالفة لرواية الضعيف.
وبهذا بفضل الله نكون قد انتهينا من البيقونية، ونحمد الله على ذلك.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
والفَرْقُ بينَ المُدَلَّسِ والمُرْسَلِ الخفيِّ دقيقٌ حَصَلَ تحريرُه بما ذُكِرَ هنا :
وهو أَنَّ
- التَّدليسَ يختصُّ بمَن روى عمَّن عُرِفَ لقاؤهُ إِيَّاهُ،
- فأَمَّا إِن عاصَرَهُ ولم يُعْرَفْ أَنَّه لقِيَهُ ؛ فَهُو المُرْسَلُ الخَفِيُّ .
ومَن أَدْخَلَ في تعريفِ التَّدليسِ المُعاصَرَةَ ، ولو بغيرِ لُقي ؛ لزِمَهُ دُخولُ المُرْسَلِ الخَفِيِّ في تعريفِهِ .
والصَّوابُ التَّفرقةُ بينَهُما.
4
الفرق بين الشاذ والمنكر والمحفوظ والمعروف
ندنا شاذ ومنكر ومحفوظ ومعروف، فالشاذ يقابله المحفوظ، لأن الشاذ مخالفة الثقة للثقات، والمحفوظ: هو رواية الثقات مخالفين للثقة.
والمنكر يقابله المعروف، والمنكر هو مخالفة الضعيف للثقة أو للثقات، والمعروف هو رواية الثقة المخالفة لرواية الضعيف.
وبهذا بفضل الله نكون قد انتهينا من البيقونية، ونحمد الله على ذلك.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
والفَرْقُ بينَ المُدَلَّسِ والمُرْسَلِ الخفيِّ دقيقٌ حَصَلَ تحريرُه بما ذُكِرَ هنا :
وهو أَنَّ
- التَّدليسَ يختصُّ بمَن روى عمَّن عُرِفَ لقاؤهُ إِيَّاهُ،
- فأَمَّا إِن عاصَرَهُ ولم يُعْرَفْ أَنَّه لقِيَهُ ؛ فَهُو المُرْسَلُ الخَفِيُّ .
ومَن أَدْخَلَ في تعريفِ التَّدليسِ المُعاصَرَةَ ، ولو بغيرِ لُقي ؛ لزِمَهُ دُخولُ المُرْسَلِ الخَفِيِّ في تعريفِهِ .
والصَّوابُ التَّفرقةُ بينَهُما.
ما الفرق بين رواية المدلس ورواية المرسل الخفي ؟ لأن الحافظ رحمه الله ذكر أن المخضرمين قد عاصروا الرسول صلى الله عليه وسلم ورووا عنه ما لم يسمعوا منه ومع ذلك لم يرموا بالتدليس .
ج/ الفرق هو قيد الإيهام في رواية المدلس فهو يوهم أنه سمع ما لم يسمعه باستخدامه صيغة محتملة في التحديث . وإلا لكان كل انقطاع تدليسا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق